في (كهيعص)
في “كاف هاء ياء عينٍ صاد” ,ذكرى و
نورحيـن استجـاب الإلـه لزكريـا
بولـدلما دعاه بدعـوى فـي خفـاء الصـدور
ثمّ اتاه الجـواب ابشـر بفيـض و
مـددو بقصـة أيـوب عبـدالله ذاك
الصبـوراللي تهاوى عليه السقـم مـن دون حـد
ثم تلا الصبـر بالشكـر المزيـد الوفـور
و ترادفت نعمـة الله دون حـد و
عـددحين دعـاه بـأن الضـر فينـي
يـدورجاه الفرج و انكشح ضره بأمـر
الأحـدو كثيره أمثال يصعب حصرها في سطـور
فيها دلاله علـى لطـف الولـي بالعبـد
الصبر صحرا ضما تقـود لارض
السـرورتروي و تطفـي لهيـبٍ فالحنايـا اجتهـد
و للشاكريـن النعـم تـزيـد دورٍ و
دورو مزيد ربي يعم النـاس فـي كـل بلـد
و اليوم نحمد عظيـم الشـان رب
غفـورعلى امتنانه على خالـي بشبـل و
سنـدفيصل عريب المجاني , صقر نسل الصقـور
أبوه راع الوفـا و خالـه جويـد الوتـد
من جيته و الفرح سيد على كـل
شعـورو العين تهنا بشوفـه ان رقـد و ان
قعـدو ابتل ريق الخوافـي و اطمأنـت صـدور
و انزاح غمٍ و بـاح السعـد ضيـم
اللهديالله انا طالبـك تكفيـه شـر
الشـرورو تجعله للخيـر نبـراسٍ و للحـق جـد
و اكسيه لبس الأدب واجعله عاقل
وقـورو يكون فأهله عظيم البـر طـول الأمـد
واجعله رجلٍ على الوقفات قلبـه
جسـورله وقفـةٍ كنـه الضرغـام ابـن
الأسـدويكون عالي القدر و للناس رجـلٍ
يشـورو للعز ضلـعٍ و فالعليـا ضليـع
الجلـدو صلاة ربي مـدد إليـن يـوم
النشـورعلـى النبـي المبلـغ ديـن ربٍّ
صمـد |
بالعلم يعلو المرء
بالعلم يعلو المرء فوق قرينه
حتى يصافح في السماء
الأنجماو أخو الجهالة في السفاهة غارقٌ
لا مدركٌ شرفًا ولو نسبًا
سماضمآن يرجو مجده متلهفا
و هو لدرب المجد ليس
ميمماكيف ينال النور من أمسى به
ليل الجهالة مرتوٍ و
متيَّماهيهات ينبثق الضيا من
دلجةتلتف مثل أساورٍ في
المعصمالا ترتجى سبل الفلاح بغير
ماجهد و صبر في جلاد
دائما |
يابو بدر
هذه الأبيات مجاراة لأبيات أرسلها لي صديق عزيز,,
يـا بـو بـدر يـغني عن الطول
ايجازو الـقـول فـي طـوله تـغيب
الـحذاقهالـصاحب الـلي ينجدك وقت الإيعاز
و عـن نـجدتك مـا شي في يوم
عاقهالــلـي يــفـز و فــزتـه كـنـهـا الـبـاز
الـيـا قـنـص بـالـبيد و الـصيد
شـاقهمــا رده الـموقف و لا يـوم قـد
هـازعـــن لازمـــك و لا تـنـحـت
نـيـاقهاذخـره مـكسب تاجده خير و
اعزازلــك فــي نـهـارٍ شــد ضـيـمه
وثـاقهوفـيـه و اكـرم شـاربه كـل مـا
عـازيـمـناك فـي مـوقف و قـوي
الـعلاقهو الـلي يـهج الـيا طـلبته و مـا
جـازلـك مـوقفه و امـسيت فـي عـز
فـاقهفـذاك خـله صـاحب هـروج
مـركازو لا يــجــاوز مــنـزلـه أو
نــطـاقـهتــراه مــا يـغـنيك لــو فـيك قـد
فـازو لا يــغــرك مــظـهـره او
مــذاقــهو الا الوفا ديدن هل الطيب و إنجاز
مــن قــد تـربى حـافظ أهـل الـرفاقه
يـا سـامع لـقولي ترى الفوز
باحرازعــال الـمـراتب فــالأدب و
الـلـباقهكـتب و اهـدرت الـعزم لـجل ابـراز
بـعـض الـعـلوم مـسطره وسـط بـاقه
عـرفـتها مــن دنـيـتي و الـقـلم
حـازمـــا يـشـفي الـمـلهود و يـفـك سـاقـه
أبـيـات أسـطـرها و مـا هـي
بـألغازمـنـتـوج فــكـرٍ بـصـمـته
بـالـعـراقه |
عز القبايل
هذه القصيدة شاركت بها في محفل من محافل قبيلتي حرب و الذي أقيم في قريتي خليص
عــــز الـقـبـايـل مـجـدهـا دوم وعـز الـحكي حرف” يكفي عن طوال حـــرف” بـربـعي قــام يـكـتب مـثـايل حـرب الـقبيله مقصدي حرب الابطال وقـفـات شـيـمه فــوق روس الـطوايل مـنـهـو يــحـدد مـجـدهـم لا و لا طــال يـفـنـى شـبـابـه لـــو يـحـث الـرحـايل مــن ســاور الـنـجمه تـقطع بـه حـبال و مــن رافــق الـحربي يـنول الأوايـل حــرب الأبـيـه عــزوة لـكل مـن جـال يـنـشـد دوا لـلـوقـت و الــشـك زايـــل كـل الـبلاوي تـهون لـو كـانت أهـوال إن جــات فــي سـاحة رجـال الـحمايل مـنـزالـهم مــرقـى و مـرقـاهـم جــبـال والا الـلـحـى مـــا بـلـها ابــدن رذايــل لجل الشريعه ارخصوا الروح و المال و الــديــن مـلـبـسـهم و خـيـرالـسـبايل والـحـر الأشـقـر مـسـكنه قـلب رجـال حـربـي يـديـه سـيـوف وقـت الـجلايل حـمـالة الـلـي لا رمــى ضـيـمه عـقال وثـــاقــة الـــلــي يــعـتـدي بـالـعـقـايل يـشـهد لـهـا مـجـلس و نــارٍ و فـنـجال و الـمـستوي وســط الـقـدور الـحوايل و الـضيف لـه فـي داخل القلب منزال مـثل الـظروف الـيا احـتوت لـلرسايل فـي مـجلس الـحربي مـع سـمحة البال و الـعـود الازرق فـيه صـايل و جـايل والـشـعر يـقـصر لــو مـعـانيه تـخـتال عـن مـدح حـرب أهل القنا والأصايل مـيـر الـقوافي نـبع و الـحرف مـدهال يـغرف مـن الـمعنى الـبيوت الـجزايل وانـا بـربعي و عـزوتي قـلت الأمـثال مـن عـذب وابـل مـن صدوق المخايل ومــايــلام مـنـهـو دوم لـلـحـق قـــوال لــــو دارت الــدنـيـا و دارت دوايـــل و ربـعي الـغوانم , جـدنا عـقب رجال و ربــــي مــيـسـر دربــنــا لـلـجـمايل ان صـكت البقعا و صارت لها احوال مـيـقـافنا واضـــح مـــا يـبـغـى دلايــل نـعـدل مـيـول الـوقت لـو مـنهجه مـال و الـسـيف حــده مــا انـشـحذ لـلهزايل أقـدامـنـا بـــدرب الـمـعـالي لـهـا فــال حـــنــا قـطـفـنـا سـمـانـهـا و الـثـقـايـل و الـكـل فـي ذا الـدرب لـه قـسمٍ يـكال و الله و نـعـمـينٍ فـــي بــاقـي الـقـبايل ونـعـم بـهـم و نـعـم بـهـم عـد مـا سـال حـبـر الـقـلم فــي مــدح أهـل الـشكايل و خـتامها صـلوا عـلى مـن لـه أفضال رســولـنـا مـحـمـد كــريـم الـخـصـايل عــداد مــا صـبـحٍ طـلـع نــوره الـهال و عــداد مــا نـدعـي بـسـيل الـمـسايل |
يـنـقـال و عــــز الــنـوايـا تــقـتـرن بـالـفـعايل
عبدالعزيز ابن اخوي
مناسبة هذه القصيدة هي عندما رُزق أخي الأكبر بأول مولود له و سماه عبدالعزيز قبل قرابة السنتين فكتبت له عدة نصائح مصوغة داخل أبيات القصيدة و سأقرأها عليه بإذن الله عندما يكبر ,,,
ابـدى بـاسم ربـي الـعزيز و اطـلبه يـكفينا الـشرور الـدواهي و الـعـقب يـرحمنا و حـنا عـبيده و اثـنـي الـقـاله بـنـبع الـرساله الـلي شـهد ربـي بـطيبة خـصاله عـلـيه اصـلـي ثـم اسـلم كـماله الـلي ركـز بـالقلب حـب الـعقيده و انـثر فـوايد صـاغها راسي العود لـو مـاني شايب مير ابحث عن الفود و الرجل يبحث طول عمره عن الزود الـلـي بـقـدره يـرتفع بـه يـزيده هـذي و انـا عـمك عذوب النصايح مـابغي وراهـا كـسب و ايـة ربايح و الـربح فـيك انـته و كل مال رايح يالله وفـــق ذا الـولـد لـلـرشيده عـبدالعزيز بـن احـمد ابـن الغوانم جــده حـمـيد راع عــز الـمغانم يـا لـله تـجعل حـظه الـيوم غـانم و يـعيش ذخـر(ن) فـالسنين المديده و يـاوْليْد هـات الـنجر و الجمر شبه و احـمس لـكيفي حـب بن(ن) تحبه و الـهيل حـطه وسـط كيفي و غبه و عـويدي يـسلى نـار قلبي الوقيده و اقـعد قـبالي و افـهم العلم يا ذيب و اعرف خلاصة عمر رجل و تجاريب تـدرق عـن اشنابك دروب العذاريب و الـذيب يـقنب لـن لـمح له طريده ابــوك و امــك لا تـسمعهم الأف و اسـمع امـرهم و ابـتدر ثم ارأف و اتـعب في طاعتهم ليا الرجل تشأف تـلقى الـنتيجه فـي عـيالك اكـيده و مـن يـكثر اصـحابه بتكثر عداويه و يـسج دربـه مـع دروب المشاريه و يـصير هـمه مـن صحيبه يباريه و الـهم مـن يـبغاه مـنهو يريده ؟؟ و اقـوى الطعون اللي من الظهر تلفي تـاتـيك غـافل ثـم تـقتلك و تـقفي اعـني الـلتي تـاتيك من وجه يخفي عـورتـه بـالطيبه و عـينه حـقيده و الـلي لـيا مـن الـبلاوي تـبلنك يـترك و لا يـسال ابـد دايم(ن) عنك لـو كـان يقدر يرفع اللي هو محزنك يـا رب سـترك مـن علوم(ن) بليده و حـذراك مـن دابٍ تجيله في وكره و تـقـول مـاني داخـل الا لـشكره لا بــد مـا يـقريك سـمه و مـكره و تصبح ما بين الخلق رجل (ن) فقيده مـا هـو تـشاؤم مـير هالوقت عجبه تـصبح عـلى خير(ن) و تمسي بنكبه و الـكل عـن مـاجوبه يـسير ركبه ويـن الـرجال اهـل الفعول السديده و لا تـفرح بصحبة فلان(ن) و علان و تـقول عندي ربع(ن) أشكال و ألوان قـليل مـنهم يـعتبر مـثل الأخـوان و الــزود يـبقى زود مـابه مـفيده و ان شـفت منهم رجل عن غيره يميز و يـقـول يـالبيه وقـت الـمعاويز فـذاك مـكسب انـتبه عـنه لا تحيز قـليل يـفزع وقـت قـدح الـشديده ولـيا سـمعت الـقول لـياك تـعجب لـي قـلت بـطن الصدق للحق ينجب و الـحق عـن نـهج المزاليق يحجب عـينك و تـهنا فـي حـياة(ن) رغيده ربـعك حـماتك وقـتما يـقلب الـجو وقـت الـخلايق عـن مـلاقاك هجوا و لـيا دروا بـحالك يـفزون لك جوا و الـكل هـمه هـمك الـيوم يـبيده و اخـوك طـلقه فـي ثـنايا حزامك تـلقاه وقـت الـضيم حـاضر امامك وفـيـه حـقه ثـم عـطه احـترامك و لا عـاش مـن يرمي حمولة عضيده و خـلك لـفعل الطيب يا ذيب مدهال ثـابت و لا تـنهاز فـي كل الأحوال فـاللازمه سـداد عـن ألـف رجـال و مـا تـاخذك فـالحق هـفوه و حيْده و اوصـيك خـلك مـثلما حاتم الطي اكـرم دخـيلك عـنه حـذراك تبطي و للضيف من جزل القرا جود و اعطي يـا ذيـب فـعل الآدمـي هو رصيده و ارجـع و اكـرر يـا ولـد والدينك جـنتك و نـارك جـعل تـسلم يدينك فــي قـربهم تـعمر بـقايا سـنينك هـذا كـلام الـحق و الـقول صـيده و مـا يعمر الدنيا سوى الدين يا صاح هـو راس مـالك هو ترى كل الأرباح أدي فـروضك فالمسا و وقت الإصباح وبـلـيس لا يـغويك مـكره و كـيده و اخـر كـلامي شـكر و الـحمد لله و اسـأله يـكفي خـاطري كـل عله و الـعقب اصـلي عـد ضـوٍ و ظله عـلى مـحمد فـي خـتام الـقصيده |
الالـهي الـلـي مـبين شـرعته و الـمناهي
البارحه كنا ضيوف المجانين
لبّى عمّي الشيخ نويهر بن عطية الله الغانمي (شيخ شمل قبايل العزره من زبيد من حرب) دعوة الشيخ أحمد بن مليح المجنوني الحربي و التي أقيمت في منزل الشيخ في الشميسي و حضرت في معية الشيخ نويهر و برفقة عدد من وجهاء خليص من عدة قبائل ,,
و لما رأيت من حفاوة الاستقبال و حسن الضيافة كتبت هذه القصيدة التي اتمنى ان تنال على استحسانكم ,,,,,
الـبارحه كـنا ضـيوف
الـمجانينالـلي لـفعل الطيب و الجود مدهال
فـي دار ابـو مـليّح شهير
العناوينراع الـوفا حـلو الـنبا طيب
الفالمـع ربـعه الـغر الـكرام
المياميناهـل الرحب للضيف ذربين
الاقوالالـلـي دعـونا ثـم جـينا
مـلبينحـسب الوعد و الوعد نوفيه
فالحالجـينا بـعون الله لـفينا عـلى دين
و لا هـمّنا دربٍ مـشيناه لـو طال
جـينا و لا نسمع سوى مرحبا
الفينبـاللي لـفونا قـالها رجال و
عيالفـي مـجلسٍ مـرتز بين الضلاعين
مـد النظر طوله و ضاقت به
جبالمـتـعليٍّ لـجله زبـون
الـشياهينالـلي رقـوا به للسما بجزل
الافعالقـامـوا نـصونا واجـهونا مـهلّين
و الـبشر بـادي و التراحيب
تنهالكـسـابة الـطالات شـم
الـعرانينطـلق الـوجيه لضيفهم غيث
همّالسـاقوا اصـيل الكيف للكل
عجلينكـيفٍ طـربت لحذقته طرب
موالو الا الـقدوع الـلي مـنقى
بـيدينيقري عيون الضيف يشبع هوى البال
و الـعود من فوحه قصر ناظر
العينكـن الـسحابه بـيننا جـات
تجتالمـجلس بـه عـلوم الرجاله
دواوينذكرى و ادب ما خاض فالقيل و
القاليـجزاك يا بيتٍ على المذهب
الزينبـالخير و الاحسان في كل
الاحواليـا لابـةٍ مـن نسل حربٍ
اصيلينتـاريخهم سـجل لـهم وقفة
أبطالسـقم الـمعادي مـحتمين
الـموالينو مـعدلين الـلي عـن الـحق ميال
كـلمة وفـا تـكتب لـكم تو
ذلحينتـثبت على مر الزمن طول
الآجالمـن راس حـربي له جدودٍ
كريمينآلاد غـانم لـي بـهم عـمٍّ و خـال
آلاد غـانم مـن عـزير
الـمسمّينالـلي لـهم مـجدٍ و تاريخ و رجال
و خـتامها صـلوا عـداد
المصلينعـلى مـحمد صـفوة الخلق و
الآلالـهاشمي سـيد الـبشر و
الـنبيينشـفيعنا يـوم الـحشر يوم
الاهوال |
سلام يالديره سلام وافي
ســلام يـالـديره ســلامٍ
وافـيمـثـل الـمـزون الـعـاليات
الـغرايــا خـلـيص يــا دارٍ عـزيزٍ جـاره
يــوم الـضواري فـالخلايق تـضرا
دارٍ كــمـا ضـلـعٍ عـظـيمٍ
ثـابـيبـالـطيبه فــي كـل وقـتٍ
يـطراوسـلام يـا رجال الكرامه يوصل
لـلي سـمع و الـلي بعدنا
يقرايـالـلـي لــكـم بـالأولـه
مـنـزالٍدمـتوا يـا بـيت الـعز دايـم ذخرا
يـا عـز مـن جـا يـمكم
متعزوييـا عـصابته فـالحق دون
الشراالـكـل مـنـكم حـاتـميٍّ
طـبـعهكــنـه لـضـيفه بـالـجزايل
نـهـراســلام يـا جـبالك و يـا
وديـانكو سـلام مـا ينعد بالف و عشرا
سلام ما يقيسه وسيع الحيله
لـو حـث بـركابه و طال
المسرافالعيد انا حبيت اجي و
اهنيكـل عـام و الديره بخير و
يسراالـعـيد هــل و هـلـلت بـقدومه
كــل الـحناجر و أكـثرت بـالذكرا
الله أكــــبـــر لا إالــــــه إلا
اللهو الحمد لله ..حمد ما له
حصراالله أكــــبـــر لا إلـــــــه إلا
اللهالله أكــبـر ..عــد مــوج
الـبـحرامـن بـعد شهر الصوم ما
فارقنانـسأله يـقبل صـومنا
فـالشهراو أسأله يجمعنا في جنة
عدنٍالـلـي تـنـسينا صـروف الـدهرا
و يغفر لكل المسلمين و
يرحمأرضــه بـمـزنٍ بـالـمطر مـنهمرا
و يـعفو عـن الأحيا و عن
موتاناو بـالعفو سبحانه تعالى
أحرى |
عز الله ان المرجلة من كسب يد
عــز الله ان الـمـرجله مــن كـسـب
يـدمــا هــي بـقـولة كـان ابـي كـان جـدّي
مـاقـول لا تـمـشي عـلـى مـنـهج الـجـد
اقـــول فـعـلـك يـــا فــتـى لـــك يـقـدّي
الـرجـل مــن بـطـن الـصـعيبات
يـولدو الــلـي ســواه اعـتـاد حــال الـتـردّي
و الـمـقـدريـه قــدهــا قــــد مـــا
تــشـدفــي حــزة الـصـملات يــوم
الـتصدييــوم الـمـذلة مــا اسـعـفت حـيـلٍ
انـهديـــوم الـنـفـوس تــهـاب دربٍ
مُــودييــوم الـخـفا يـنـباح فــي سـاحـة الـجـد
و لــكـل مـطـنـوخٍ ضــريـبٍ و
نـــديأحـــدٍ قـعـد و احــدٍ يـديـنه كـمـا
الـحـدحــــد الــسـيـوف الـعـاشـقـه
لـلـتـحديالـلـي الــى مـن وافـق الـخطب مـا
لـدالّا و هــــو يــدمــح فــلــول
الـتـعـديأنـقـى لـنـفسك يــا فـتى كـيف مـا
تـوددوك الــوهــاد و دوك نــجــدٍ
وجـــدّيو لن طاب فعلك طاب ذكرك و الأزود
يـحـق لــك لــن قـلـت مــن فـعل
يـدي |
يا خيول العز
يـــا خـيـول الـعـز هـبـي و
اصـهـليو انـثـري عـن نـاظرك مـا قـد غـشاه
و ان حـــداك الــوقـت لا لا
تـجـفـليحـكـمة الـخـالق عـلى الـخلق و
مـلاهزلـــزلــي الــبــيـدا زلازل
زلــزلــيزحـزحـي رجـم(ن) تـصدالك حـصاه
و اركـبـي رجــم الـطـويله و
اعـتـليدام خـــيــرك فــالـنـواصـي
مــبـتـداهاصـهلي ثم اصهلي بصوت(ن)
عَلِيصحصحي صبح(ن) تسجى في رداه
يــا حـمـاة الـديـن يــا عــزي و
هـلييـــا حـمـاة الـديـن هـبـوا يــا
الـحـماهيــا سـلايـل حــق مـن نـبع(ن)
جـليمـــن كــتـاب الله شـربـتوا مــن
رواهو الــرسـول و مـنـهـجه لــك
مـنـهلييــوم كــان الـكـفر مـكـسوره
عـصـاهانـبـتوا الايــدي سـيـوف(ن) تـصقلي
و اثـبتوا الارجـل فـي جبهات
الطغاهالــطـغـاه الــلــي تــمـادوا و اجـعـلـي
الــذيـاب تـصـيـد مــن لـحـمه
عـشـاهو ابـــردوا كــبـد(ن) تـغـشـاها غـلـي
يــوم كـافـر مــا رحــم ضـعف
الـفتاهالـــفــتــاه ام الــعــيــال ام
الــحــلــيالـــفــتــاة ام الــعــفــاف ام
الــعــبــاهوصـرخـت تـبـكي هـلـي و
تـولـوليمــن سـبايب كـلب فـرحان ابْ\عـواه
انــتـزع مـنـهـا الـحـلـي يـــا
ويـلـلـيلـيـتـها بـقـيـت عــلـى هـــذي
وكـفـاهو ان بـغـيتوا الــزود اخــذوا مـا يـلي
الـجـروح حـتـوف مـطـحونه بـرحـاه
شــيـب شــايـب يـنـتخي يــا
مـنـزليمــا بـقـى لــي مـن حـطامه غـير
آآآههــــد حـيـلـه ذاب عـظـمـه ونً
لـــيون ونـــه مـــن صـمـيمه مــن
عـنـاهو اعـتـمرت الـقـاف و الـمـحزم مـلي
و اعـتـزيت بــرب يـكـرم مـن رجـاه
وش بــيــدي غــيـر يـــد تـــرد
لـــيقــلـت أصــبـر يـفـعل الله مــا
يــرااهو الـلـيـالي أكــرمـت راجــي
الـولـيو الـولـي يـامـر بـفـضله مــن
سـمـاه |
شروق الشمس
شـروق الشمس تشرق به عيون(ن) خاوت
الأنعاسخصوصا(ن) لو يصاحبها شقاوة وصوصة عصفور
تــغـرد فـــوق بـنـيـان الألـــم يـــا سـامـعي لا
بــاستـنـبت مــن خــوى ضـلـع الـعـنا بـاقي أمـل
مـقهورتــرى عـين الأمـل أوسـع سـماء(ن) حـامها
قـرناسبـفجر(ن) طـارق(ن) بـابك مـشيد مـن أمـلك جـسور
تـعـمد تـتـرك أحـزانـك ورا ظـهـرك وخــل
الـيـاستـأمـل ضـحـكة الـطـفله تـلاعـب دمـية (ن) بـسرور
بـحـور الـخـير مـلـيانه عـشـم صــادق بــلا
مـقـياستـهـد أمـواجـها سـجـن الأمـل و الـبحر يـقفى
بـحورتـحـرر مـن هـجير الـروح أحـلام اسـكنت
قـرطاسو تـجمع مـن خـريف الصبر أوراق(ن) تهاوت
بورمـادامـك تـنـبض عـروقك و راسـك مـا يـفوقه
راستــأكــد بــهـجـة أيــامـك تـجـيـلك و الــقـدر
مــقـدورإذا مـــا عــانـق الـحـاضر طـلائـع فـوجـها
أفــراسسـلـيـلة حــظـك الــقـادم كـريـمـة يــومـك
الـمـذخورفــلا تـحـزن و لا تـبـئس و لـكـن كــن لـهـا
نـبراسإلـــى أن تـمـتـلئ مـنـهـا مــدائـن حــظـك الـمـهجور
صــدى أصـوات مـختلطه شـظايا عـثرة(ن)
لـلكاستـضـمد مــن سـديم الـصبر آهـات(ن) نـفتها سـطور
|
كم و كم أسعدت فكرًا,,,,
كم و كم أسعدت فكرًا..
يا صفي الحكماء..
..
..
..
ليت لي من بعض حرفك..
ليت لي منه دلاء…..
..
..
..
ارتوي منها و أبقى…
في صفوف الأدباء,,
..
..
..
لم تكن يومًا مجرد,,
كنت معنى الإرتداء
..
..
..
ارتداء الفكر عقلًا
و احتواء العقلاء
..
..
..
و ارتداء الجو بردًا
يستميل في الفناء
..
..
..
و ارتداء البحر خوفًا
في عيون الرقباء
..
..
..
لم ترع او لم تراعى
إن بقى ..فيك الإباء
..
..
..
إن سبحت العمر بؤسًا
صرت ردء الأنقياء
..
..
..
لا عليك يا صديقي
فالعزاء … في العزاء
..
..
..
أنت ذقت الكأس مرًا
و أنا ذقت العناء
..
..
..
لم تعب كتفيك يومًا
حليةٌ للبؤساء
..
لم تعب كتفيك يومًا
حليةٌ للبؤساء
..
لم تعب كتفيك يومًا
حليةٌ للبؤساء
المرء زرعٌ
اْلمَرْءُ زَرْعٌ وَ عُمْرُ اْلمَرْءِ لَمْ
يَزَلِيُحِيْلُ لِلْمَوْتِ قَطْفَ اْلرُّوْحِ فِيْ
عَجَلِو اْلشًّيْبُ يَحْطِبُ فِيْ اْلأَجْسَاْدِ زَهْرَتَهَاْ
فَاْغْنَمْ صَحِيْحَ اْلحَيَاْةِ وَ انْجُ مِنْ
هَزَلِاْليَوْمَ إِنْ فَاْتَ صَاْرَ اْلأَمْسُ
كُنْيَتَهُهَلْ يَرْجِعُ اْلأَمْسُ إِنْ حَاْيَلْتَ
بِاْلحِيَلِ؟اجْعَلْ لَكَ فِيْ جِنَاْنِ اْلخُلْدِ
مَنْزِلَةًتَنْسَىْ بِهَاْ مِحْنَةَ اْلأَيّاْمِ وَ
اْلأَزَلِفَاْلعُمْرُ لَيْسَ اْلَّذِيْ فِيْ اْللَّهْوِ
تُسْرِفُهُاْلعُمْرُ فِيْ سَجْدَةٍ هَيَّاْجَةِ اْلمُقَلِ
وَ سُوْرَةٌ فِيْ هَزِيْعِ اْللَّيْلِ
تَقْرَؤُهَاْأَوْ رَكْعَةٌ أَوْ دُعَاْءُ اْلعَاْبِدِ اْلوَجِلِ
جَاْلِدْ عَلَىْ اْلدَّهْرِ أَيَّاْمًاْ وَ
أَزْمِنَةًفَلَيْسَ تُبْنَىْ قِلَاْعُ اْلمَجْدِ بِاْلكَسَلِ
لَاْ تَقْعُدَنَّ لِيَأْسٍ إِنْ رَكَنْتَ
لَهُسَقَاْكَ نَحْوًا مِنَ اْلأَدْوَاْءِ وَ
اْلخَمَلِضَعْ نُصْبَ عَيْنَيْكَ أَهْدَاْفًاْ
مُعَظَّمَةًوَ اسْتَمْطِرِ اْلصَّبْرَ فِيْ خَوْضِ اْلبِلاْ
تَصِلِلَوْ حَثَّ رَكْبُ اْلحَيَاْةِ فِيْ مَهَبِّ
اْللَّظَىْلَاْ يَمْخُرُ اْلصَّعْبَ غَيْرَ اْلوَاْثِقِ
اْلبَطَلِأَوْ طَاْلَ غُبُّ اْلسُّرَىْ وَ اْلرَّحْلُ مِنْ شَظَفٍ
فَاْسْتَأْسِدِ اْلنَّفْسَ وَ انْهَاْهَاْ عَنِ اْلكَلَلِ
لَاْ تُرْعِيَ اْلغِمْرَ مِنْ عَيْنَيْكَ
مَغْنَمَةًفَالْرِّجْلُ حِيْنَئِذٍ تُفْضِيْ إِلَىْ
زَلَلِمَنْ ذَاْ يَفُوْزُ بِعِلْمٍ طَيِّبٍ
عَمِمٍيَغْشَىْ اْلقِفَاْرَ بِوَبْلٍ صَيِّبٍ
هَطِلِيَقْتَاْتُ مِنْ نَبْتِهِ اْلدَّاْنِيْ وَ مَنْ
بَعُدَيُضِيْء لِلنَّاْسِ فِيْ لَيْلِ اْلدُّجَىْ اْلكَحِلِ
اِقْرَأْ بُنَيَّ كِتَاْبًا فِيْهِ مَوْعِظَةً
وَ كُنْ لِكُلِّ اْلعُلُوْمِ خَيْرُ
مُنْتَهِلِاِقْرَأْ وَ تَزْدَاْدَ مِنْ خَيْرِ اْلأُوْلَىْ
شَرَفًاوَ ازْدَاْدَ عُمْرًا بِعِلْمِ اْلسَّاْدَةِ
اْلأُوَلِلَاْ خَيْرَ فِيْ اْلجَهْلِ إِنَّ اْلجَهْلَ
مَهْلَكَةٌإِنَّ اْلأَرِيْبَ لِمَاْ قَدْ قُلْتُ
مُعْتَقِلِ |
*غـــــــــــــزّة*
اْلـظَّلَاْمْ بِـجَوْفِ صُـبْحِيْ يَـقْدَحْ اْلظُّلْمَةْ اْلـشَّهِيْدِ اسْـتَوْطَنْ اْلأَرْوَاْحِ فِيْ أَرْضَ اْلحِصَاْرْ وَ اْلـهُمُوْمِ اتْـكَاْتَفَنْ وَ اْتـوَاْرَدَنْ مِـنْ كُلِّ فَجْ اْحْـتِبَسْ دَمْـعَ اْلمَحَاْجِرْ و اعْتَلَىْ اْلعَيْنِ احْمِرَاْرْ و اْنـتِفَضْ ثَـوْبَ اْلكَرَاْمَةْ تَحْتِ ثَوْبِيْ ثُمِّ ضَجْ كَـيْفْ تَدْفَعْ عَنْ بِلَاْدَكْ؟؟ يَاْ فَتَىْ يَلْحَقْكِ عَاْرْ..!!! هَـذَاْ شَـطْرٍ مِـنْ بِـدَاْيِعْ عَـمِّ سَـاْمَ اْلمُسْتَلِجْ لَـوْ يُـعَدَّ اْلـحِلْمِ فِـيْ وَقْـتَ اْلَمَهَانَهْ اِنْتِصَاْرْ عَـمِّ سَـاْمَ الـكُفْرِ مَـضْمَضْ كُلِّ أَحْلَاْمَكْ وِ بَجْ كَـيْفِ لَـوْ أَضْـحَىْ لِحِلْمَكْ صَوِْت كُلَّهْ اِنْكِسَاْرْ يَـنْكَسِرْ صَـوْتَكْ عَـلَىْ أَبْوَاْبَ اْلحَْقِيْقَةَ مَاْ وَلَجْ جِـسْمِ طِفْلٍ .. لاْ حِرَاْكٍ .. لاْ نَشَاْطٍ ..لاْ صِغَاْرْ حَوْلَ جِسْمَهْ .. صَوْتِ ضِحْكَهْ وَسْطِ أُذْنِيْ اِسْتَرَجْ مَـاْتِ وَ أُمَّـهْ تَـنْسِجِ دْمُـوْعٍ تِـشَكّىْ لَـلْكِبَاْر مَـاْتَوْا أُمَّهْ نَوْمِ ..""يَاْاااا صَبْرٍ نِسَىْ شَكْلَ الْفَرَجْ"" صُـوْرِةٍ حَـمْرَاْ يِـحَدِّدْ لَـوْنَهَاْ حُـمْرَةْ إِطَـاْرْ بِـاْخْتِصَاْرٍ .. آآآآهِ يَـاْ مُـوْتٍ نِثَرْ بَاْلرُّوْحِ عَجْ |
فَنَاْرْ وَ اْلـقَلَمْ هَـجَّ اْلـفِكِرْ لِـيْنِ اْلـفِكِرْ بَاْلفِكْرِ هَجْ
قصة على كف الورق
قـصَّـة عـلـى كــفّ الـورق و
الـمحابرتـسـتـنزف الاقــلام و يـخـلّص
الـحـبْرتِـشْبه حَـنين الـقدس و ارض
الـمعابراو شـيبة احـلامي عـلى حـائط
الـصبركــم عــام و الاقـصَـى حـديـث الـمنابر
و جـيوشنا مـا سـارعت نـحوها
شـبرتـبغى الـسلامه !!هـيييه مـا كنت
خابركيف اقْتلوها و امْسحوا شاهد القبر !!
زاد الاســـى فـتـنـة و حـــزبٍ
يـكـابـرو مـعـادلات الـحال عـيت عـلى
الـجبرلـيـت الـعـنت عـنـك غـدى وقـت غـابر
و لا شاب صفك صفٍّ اعمى من
الكِبْرنــامــي هــنـيّـه ربــنـا فـــوق
جــابـرنـامي و واري دمـعتك و اخـنقي العبْر
مـــن دونـــك ظـلـوعـي فــدا
لـلـمقابرلـو شـب فـي راسـي لـهب موقده
كُبْرقـصـة عـلـى كـفـي و مـا زلـت
صـابرو اذوق مـر الـصبر عـلقم عـلى
صِبْرمــا هـي طـواري لـيل او حـكي
عـابرهـي قـصة امّـه غـافيه عـن بـني
عِبْريالله بـــيــومٍ يــنـقـطـع فـــيــه دابــــر
لاتــبـاع صـهـيونٍ و يـجـزون
بـالـثَّبْركـتـبت لــك مــن بــوح بــاح الـمـخابر
و ازجـيت لـك قـافٍ تـمنّع عـلى
السَّبْر |
أشتات
أشـتات فـي هـالزمن شوف الغني و
الفقيرهـــذاك عـــاف الأكـــل و الأخـــر
يـــدورهعـصاته الـجوع و عـيونه عـيون
الـضريريـقـوده الـجـوع فــي ارض و سـما مـقفره
أشـتـات فــي هـالـزمن أحــدٍ فـراشه
وثـيرمــن حـيـث مــا يـنقلب كـل الـفرش
تـغمرهو أحـدٍ لـحافه سـما و الارض تحته
حصيرخـبـير فــي عـد نـجمات الـسما ..
أخـبره!!أشـتـات فــي هـالـزمن أحـدٍ قـضاها
كـسيركـــل الـهـمـوم الـصـغـيره قـــادره تـقـهره
و أحـدٍ عـلى هـجمة الـويلات رجـلٍ
خـطيريـقـول لـلـهم يــا صـغرك... و لـو
مـااكبرهأشتات في هالزمن .. الحق مطلب حقير..!!
و الـباطل الـحق فـي ثـوب الفتى
عنتره..!!أشـتات فـي هـالزمن..البعض مـخلاب طـير
يـاخذ مـن الـناس مـا يـرغب و هي
تشكرهو أحـدٍ رضـي يـتبع الـمخلاب يمشي
يسيرتــلـقّـف الــلــي تــطـشـه فــاتــحٍ مـشـفـره
أشـتـات فــي هـالـزمن لـو الـزمن قـمطرير
و لـو عـادة الـناس يـجمعها وجـع
تـشعرهأشـتات فـي هـالزمن ..اعلم ترى العلم
خيرمــا جـبـت شـي جـديد أو فـيه شـي اذكـره
إن ضـامك الـهم أو يـوجعك جـرح
الضميراضـغط عـلى الـجرح و ان آلمك قوم انهره
|
سارعي للمجد دايم يا بلادي
سَاْرِعِيْ لِلْمَجْدِ دَاْيِـمْ يَـاْ
بِـلاْدِيْاِرْفِعِيْ الخَفَّاْقِ فَوْقَ أَغْلَىْ وَطَـنْ
رَدِّدِيْ اْلله أكْـبَـرْ
فَـاْلـبَـوادِيْو اْلهِجَرْ ثُمَّ اْلقُـرَىْ ثُـمَّ
اْلمُـدُنْوارْسِمِيْ أَحْلَىْ تَحِيَّـهْ
بَاْلأَيَـاْدِيْلَلْمَلِـكْ ثُـمَّ اْلعَلَـمْ ثُـمَّ الْوَطَـنْ
واذْكُـرُوْا أَيَّـاْمِ كُنَّـاْ
لِلأَعَـادِيْوَجْبِةٍ مَرْخُوصِـةٍ سِعْـرُ و
ثِمَـنْوَقْتَهَاْ مَاْ حَدِّ يَهْنَـاْ فِـيْ
رِقَـاْدِيْوَ اْلأَمِنْ مَوْلُودِ فِيْ وَسْـطَ
اْلكِفَـنْكَاْنَتْ اْلصُّوْرَهْ قِتَـاْلٍ وِ
اشْتِـدَاْدِيْمَاْ عَرَفْنَاْ اْللِّيْ طَعَنْ مِمَّـنْ
طُعِـنْيَوْمِ كَاْنِ اْلجَهْلِ مَفْتُـولَ
اْلزِّنَـاْدِيْوانْتَخَبْ فِيْ صُحْبِتَهْ جُمْلَـةْ
فِتَـنْاْلضَّلالَـهْ وَ اْلغِوَاْيَـةَ
لِلْعِـبَـاْدِيْوِ انْدِثَاْرَ اْلعَـدْلِ أَكْبَـرْ
هَاْلفِتَـنْصَاْلَتْ اْلغَيْمَهْ وِ طَاْلَتْ كُـلِّ
وَاْدِيْمَاْ بِقَىْ مَخْلُوْقِ مِـنْ فِتْنَـةْ أَمِـنْ
وِ اكْتِسَىْ صُبْحَ اْلجَزِيْرَة
بَاْلسُّوَاْدِيَمِنْ حِدُوْدَ اْلشَّاْمِ لِيْ حَـدَّ
اْليَمَـنْبَعْدَهَاْ صِحْنَاْ وِ صَاْحَ اْلوَقْتِ
شَاْدِيْيَاْ إِلَهِيْ جُـوْدِ بَأَفْضَـاْلِ وِ
مِنَـنْوِ ارْتِفَعْ صَوْتَ اْلمُنَادَ اْللِّيْ
يِنَاْدِيْالله أَكْبَـرْ وِ ابْتِـدَاْ هَـذَاْ اْلزِّمَـنْ
قَاْدَهَاْ اْلشَّهْمَ اْلمُظَفَّـرْ
بِاجْتِهَـاْدِيْقَاْدَهَاْ مِنْ بَيْـنِ أَنْيَـاْبَ اْلمِحَـنْ
و ارْتِضَىْ قُرْآنِ رَبِّيْ خَيْرِ زَاْدِيْ
وِ اقْتَفى شِرْعَـةْ نَبِيِّـهْ
بَاْلسُّنَـنْانْكِشَحْ ثَوْبَ اْلتَّخَلُّفْ وَ
اْلحِـدَاْدِيْوِ ارْتِدَتْ ثَوْبَ اْلفَرَحْ بَعْدَ
اْلحُـزُنْثُمْ حَصَدْهَاْ مَنْ بِذَرْهَاْ
بَاْلجِهَـاْدِيْحُبِّ شَعْبَهْ وَ اْلَّذِيْ بَاْرْضَهْ
سِكَـنْيَاْ بِلاْدِيْ لا يِهِمِّـكْ كَيْـدِ
عَـاْدِيْوَ لاْ يِهِمِّكْ مَنْ حَوَىْ صَدْرَهْ
ظَغَنْسَاْرِعِيْ لِلْمَجْدِ دَاْيِـمْ يَـاْ
بِـلاْدِيْاِرْفِعِيْ الخَفَّاْقِ فَوْقَ أَغْلَىْ وَطَـنْ
|
فكرت في حالة الأيام
فــكــرت فــــي حــالـة
الايـــامبــعـد الـشَّـعر مـشـعله شـيـبي
و الـعـمر تـسـرع بـه
الاعـوامو الــوقـت بــيـن لــي
الـغـيبيلــقـيـت فـيـهـا دروب
اوهـــامو الــحــال فــيــه
الأعـاجـيـبيأحــد(ن) عـلـيها شـديد
حـزامو أحـد(ن) شرب قهوة
العيبيو الـشـيب مــا كـافـح
الاحـلامو الــصـدق مـدهـالـه
الـريـبيو الـحيل مـا طـاوع
الـضرغامانــشــب بــظـهـره مـخـالـيـبي
عـجـيب يــا صـاح حـال أقـوام
يـــم الـــردى تـنـشـد
الـطـيبيلا ويــن يــا عـمـر بــي
حـوامأرهــقــتــنــي
بــالـتـجـاريـبـيو أجـسام تـفنى و تـبقى عظام
و تــــدور مــثــل
الـدوالـيـبـيو الخير صوم(ن) و طول قيام
مـــع تـــرك قـــول
الأكـاذيـبييـعـقـبـك جــنـه و زود
أنــعـامو يـكـفـيـك شــــر
الـلـواهـيبي |